ألا إن عبد الحي في العلم فائق

ألاَ إِنَّ عَبدَ الحَيّ في العِلمِ فَائِقُ

وَما ذَاقَهُ مَا ذَاقَهُ قَطُّ ذَائِقُ

فَتى كَسرت شَمسُ المَعَارِفِ لُبَّه

وذَلِكَ في بَعضِ بالخَلاَئِقِ لاَئِقُ

فَلاَ تَحسِبَنَّه قَد أُصِيبَ بِجُنَّةٍ

فَذِلكَ فِيهِ الدَّاهِمَاتُ البَوَائِقُ