إن أشهى ما تشتهى النفس بنا

إنَّ أشَهى مَا تَشتَهِى النَّفسُ بَنَّا

لَيتَ أنَّا بِهَا الحَلِيلَ غَبَنًَّا

زَعَمَت غَانِيَاتُنَا أنَّ هُنَّا

فُقنَ عِندِي في الحُبِّ والحُسنِ بَنَّا

قُلتُ كَلاَّ وكَيفَ يُمكِنُ هَذَا

وبِقَلبي غَرَامُ بَنَّه أَبَنَّا

كُلُّ يَومٍ يَجِدُّ لِى بَرحُ هَمٍّ

مِن هَوَاهَا إِنَّ الجَدِيدَ لُبَنَّا