إن ابن أحمد زايد سيدبه

إِنَّ ابنَ أحمَدَ زَايِد سَيُِّدُبِهٌ

حَبرٌ تَحَلَّت بِهِ أيَّامُ أزمُنِهِ

والصَّالِحُونَ وأهلُ العِلمِ أجمَعُهُم

سَنُّوا لَهُ فَفتَناً مِن حُسنِ دَيدَنِهِ

فَأَعطِهِ فَفتَناً وانصُر أوَانَ أتَى

مَا هُو يَنشُدُ فِيهِ مِن تَفَنُّنِهِ

فَرَدُّهُ قَد نَهَانَا عَنهُ كُلُّ نَهٍ

وخَذ لُهُ عَنهُ في الشَّرعِ القَوِيمِ نُهِى

وَلَم يَكُن أدَباً طَبعاً ولاَ حَسناً

تَمزِيقُ مَاقِيلِ في إعطَاءِ فَفتِنِهِ