يا بنت أحمد يعقوب لعبت بنا

يَا بِنتَ أحمَدَ يَعقُوبٍ لَعِبتِ بِنَا

وهِجتِ لِلمُرعَوينَ الهَمَّ وَالحَزَنا

وكَم فَتَنتِ فَتًى عَن سِحرِ فَاتِنَةٍ

مَا إِن أتَاكِ فَتًى ِإلاَّ بِكِ افتَتَنا

وكَم سَلَبتِ لَبِيباً لُبَّهُ وَلَهاً

حتى غَدَا كَلِفاً في لَوعَةٍ وعَنَا

مَازِلتُ أسمَعُ هَذَا عَنكِ مُذ زَمَنٍ

ولاَ أُبَالِى حتى فُتِنتُ أنَا