لي حبيب خده كال

لي حَبِيبٌ خَدُّهُ كالْ

وَردِ حُسْناً في بَياضِ

وِدُّهُ وِدٌّ صحيحٌ

وهْوَ عَنِّي ذو انْقِباضِ

فَهوَ بَيْنَ النَّاسِ غَضْبا

نُ وفي الخَلْوَةِ راضِ

فَمَتى يَنْتَصِفُ المَظْ

لومُ والظَّالِمُ قاضِ