قل للنسيب وقد حمدت وليده

قل للنسيب وقد حمدتَ وليدَه

إنَّ المكارم قد حَمَدْنَ اللهَ

الله ملّكه البديعَ بفنه

وبخُلْقِهِ فهو البديعُ تناهى

والسعد في الأعمال كنّ رَوائعاً

كالسعْدِ في الأخلاق كنّ نِزاها

هذا وليد السَّعدِ تأريخي بِهِ

بيتُ المكارمِ بالسعيدِ تباهى