ما لعينيك تلمعان

ما لعينيكَ تلمعانْ

عندما أشكو إليكْ

أرضىً أم غضبْ

ودلالاً أمِ افتتانْ

زاده ذلي لديكْ

حَيْرتي في السببْ

بالذي قال للهوى

كُن فكانْ

لا تشمّتْ بنا السّوى

والزمانْ

الهَوَى كله هوانْ

لِيَ منه وعَليكْ

والتصابي أَدبْ

هاتِ يا سيدي الأمان

فأنا طوع يديكْ

والحياة الطربْ