أبدا تلذ بذكرك الأوقات

أَبداً تَلَذُّ بذكرِكَ الأَوقات

وتطيبُ لي الحَرَكاتُ والسَّكَنات

والرُّوحُ تَخْطَفُها إِليكَ بَواعِثٌ

منها لقُدْسِكَ في الهَوَى مِرْقاةُ

آثارُكَ الأَشياءُ وهي بحُكْمِها

لجَمالِ عِزِّكَ سيِّدي مِرْآةُ