أضحى فؤادي منيرا

أَضحى فُؤادي مُنيراً

مذْ نازَلوهُ الأَحبَّهْ

وصارَ طرفي قَريراً

لمَّا إِليهمْ تنبَّهْ

وحبَّةُ الحُبِّ أَعطَتْ

بالقربِ سبعينَ حبَّهْ

حضرْتُ مذْ غِبْتُ فيهمْ

كذا شُؤُنُ المحَبَّهْ