ألا يا بني الدنيا رأيتم شؤننا

أَلا يا بَني الدُّنيا رأَيتُمْ شُؤُنَنا

فهاجَ بكُمْ منها مقامٌ مؤيَّدُ

قِفوا عندكُمْ سِرْنا إِلى غيرِ قصدِكُمْ

وسارَ بنا الهادي الرَّسولُ محمَّدُ