خفق الفؤاد لذكر سعد

خفَقَ الفُؤادُ لِذكرِ سعْدِ

وبَقيتُ مُضْطرباً بِوَجدي

فهوَ التَدلُّلُ عِندهُ

وأنا التَّذلُّلُ ظَلَّ عِندي

مَلكَ التَّعزُّزَ وحدهُ

ومَلكْتُ طَوْرَ الذُّلِّ وحدي

وتَقابلَ الشَّأنانِ من

سُلْطانهِ وضَعيفِ جُهدي

فأباحَني منهُ الرِّضا

وأبَحتهُ شُكري وحَمْدي