شب الفؤاد بغير رأيي طائرا

شبَّ الفؤادُ بغير رأيي طائراً

وهوى وقد هزَّ الوجود هواهُ

فسأَلتهُ لما تزحزح مزمعاً

أَإِلى المدينةِ يا رعاك اللهُ