شروق بغربي اللوا لألأت لنا

شُروقُ بغربِيِّ اللِّوا لألأَتْ لنا

فشِمْنا رَبيعاً بالرَّشَاشِ مُنَمْنَما

كَشَفْنا عن الوادي المُقَدَّسِ قربُهُ

بعَزْمِ أَكُفِّ الغيبِ سِرًّا مُطَلْسَمَا

فلا بُدَّ أن تُجلى رَقائِقُ نورِهِ

وتَلمَعَ حتَّى تملأَ الأَرضَ والسَّمَا

فقولوا لأصْحابِ القُلُوبِ ترقَّبوا

مَطالِعَ سِرِّ اللهِ من ذلكَ الحِمى