شيخ لنا ثاو بأم عبيدة

شيخٌ لنا ثاوٍ بأُمِّ عَبيدةٍ

عَكَفتْ على أعْتابِهِ الأرواحُ

تَجري مَدائحُهُ بنا وكأنَّها

دارتْ مُرَقْرقةً لنا الأقْداحُ

غَوْثٌ بِهمَّتِهِ نرى نارَ الغَضا

رَوضاً ويَمْحَقُ حُزْنَنا الأفراحُ