قسما بحبك وهو في دين الهوى

قسماً بحبك وهو في دين الهوى

قسمٌ لمن عرف المقام عظيمُ

ما شاقني لولاك منعرج اللوى

يوماً ولا هزَّ الفؤآد حطيم

لكن مغانٍ مسَّ نعلك تربها

هي عند عبدك حقُّها التعظيم