قل استريحوا بني الدنيا فمذهبنا

قُلِ اسْتَريحوا بَني الدُّنيا فمذْهَبُنا

لم يَزْحَمَنْهِمْ طَريقٌ كلُّهُ دِينُ

بَنى مُوَطَّدَ حصنٍ للمُحِبِّ به

من شَرِّ نازِغَةِ الشَّيطانِ تَحْصينُ