كم في السرائر من كمين لواعج

كمْ في السَّرائِرِ من كَمينِ لَواعِجٍ

كُتِمَتْ وَمَسَّةِ وارِدٍ تُبْديها

الوارِداتُ لها شُؤُنٌ جَمَّةٌ

تَلِجُ القُلوبَ بِحُكْمِ ما هو فيها

فإذا تَسَلَّقَتِ القُلوبَ تَحَكَّمَتْ

فيها وأُظْهِرَ بَيِّناً خافيها