لقد وعظ العذال وجدي بشأن من

لقد وَعَظَ العُذَّالُ وَجدي بِشأنِ من

فَنيتُ بهِ والوجدُ ينْمي به الوَعْظُ

يُسامرُني فيه الغرامُ فَلَم أنَمْ

ويَخْتالُ في قلبي ولم يَرَهُ اللَّحْظُ

أُعاتبُ حَظِّي فيه يا لَيتَ مَرَّةً

أرى وَجْهَهُ أوَّاهُ لو ساعَدَ الحَظُّ

شُؤُناتنا فِعْلٌ وعُذَّالُنا على

صُنوفِ الهَوى فينا شُؤُناتُهُمْ لَفْظُ