للقلب من حكم الهوى

للقلْبِ من حُكمِ الهَوى

نحْوَ الحبيبِ بَواعثُ

ولهُ بِطارقَةِ الخَفا

مِمَّا يُعاني عابِثُ

يَمضي على عهدِ الحبي

بِ ولنْ يُغاثَ النَّاكثُ

عهْدُ المُوَلَّهِ دينُهُ

لم يَلْفِتَنْهُ نافِثُ

وبكلِّ عصرٍ خيرُ مَنْ

يَرعى العُهودَ الوارِثُ