ما في بشائرنا التي لظهورنا

ما في بَشائِرِنا التي لظُهورِنا

راحَتْ تُشيرُ إشارَةٌ للفاني

لكنَّما هي في الصُّدورِ طَلاسِمٌ

تُبدي شُؤُنَ أَحبَّةِ الرَّحمنِ

قلْ للمُوَفَّقِ طِرْ لنا فطَريقُنا

حِصْنُ الأَمانِ وعاصِمُ الإيمانِ