يا أيها الشمس التي لحت من

يا أيُّها الشمسُ التي لُحْتِ من

برجِ سمواتِ كُنوزِ الغُيوبْ

أَشرقْتِ في الأُفقِ وإنَّ الذي

نعجَبُ منه أنتِ ضمنَ القُلوبْ

إِزْوِ بنورِ القُربِ ليلَ الجَفا

فلا اعْتَراكِ الدَّهرَ آناً غُروبْ