تصفح التصنيف
مصر
شباب ضاع في زور الكلام
شَباب ضاعَ في زور الكَلامِ وَشَيبٌ لاحَ في مَدح اللئامِ أَما مِن تَوبة يا نَفس حَتّى
ألا لا تلوموني بتقبيل خاله
أَلا لا تَلوموني بِتَقبيل خالهِ أَما هُوَ قَد فاقَ الوَرى بِجَمالهِ فَما لومكم عِندي يزيل تولُّعي
لنا البشرى بطلعة شمس حسن
لَنا البُشرى بِطَلعة شَمس حُسنٍ متوّجةٍ بِتيجان الجَمالِ سُلالة معشر سادَت بجدّ
مع النصر وافى من عليه المعول
مَع النَصر وافى مَن عليه المعوّلُ وَمَن هُوَ في أَيامه الغرّ أَوّلُ وَمَن هُوَ لِلأَوطان وَالملك وَالملا
حضرنا لإهداء التحية والثنا
حَضَرنا لِإِهداء التَحية وَالثَنا عَلَيكَ دَواماً بِالَّذي أَنتَ أَهلُهُ فَعش رافِلاً في حلة السَعد وَالبَها
ولما اعترى بدر المدارس بالفعل
وَلما اِعتَرى بَدرَ المَدارس بِالفعلِ محاقٌ وَكادَ العلم يذعن لِلجَهلِ وَحاصر جَيشُ الحادِثات حُصونَها
تفاخر قبلي بالنسيب جميل
تَفاخر قَبلي بِالنَسيب جَميلُ وَلَكن فَخارى بِالمَديح جَميلُ وَأَنفق في حسن التَشبُّبِ عمرَه
مذ أنصف الدهر وزال الحائل
مُذ أَنصف الدَهر وَزال الحائلُ وَفازَ بِالسبق اللَبيب العاقلُ وَنجم شاهين بَدا وَإِنَّهُ
عليك بماء قد صفا في وروده
عَلَيكَ بِماء قَد صَفا في وروده شِفاءُ غَليل بَل شِفاءُ عَليلِ وَقُل عِندَما تروى صَداك مؤرّخاً