تصفح التصنيف
مصر
لا يرتجى سائر يوما ولا حار
لا يُرتَجَى سائرٌ يَوماً وَلا حارُ وَلا بنانٌ فَهُم للجور أَنصارُ وَأَوّل القَوم خُلف الوَعد ديدنه
لما صفا زمن الهنا
لَما صَفا زَمَن الهَنا وَعَلى خَليل قَد عطفْ وَنشا له النجل الَّذي
ولو علمت حواء أن اجتماعها
وَلَو عَلمت حَوّاء أَن اِجتماعَها بِآدم يَأتيها بشرّ الأَواخرِ لَما سَمحت بِالوَصل يَوماً لبعلها
هل لحي من الممات مفر
هَل لحيّ مِن المَمات مفرُّ وَلريب المَنون كرّ وَفرُّ هَذِهِ الدار وَهيَ دار ممرّ
تحلى بإسماعيل عيد مبشر
تَحلّى بإسماعيل عيد مُبشِّرُ بِما فيهِ للإِسلام عزٌّ وَمظهرُ فَلَيل الأَماني بِالكَواكب مُشرق
هلال العيد تنشرح الصدور
هِلال العِيد تَنشرح الصُدورُ بِرؤيته وَتَبتَسم الثُغورُ وَتُنشرُ في رِياض الفطر مِنهُ
لك البشرى بمولود سعيد
لَكَ البُشرى بِمَولود سَعيدٍ بَدا لِلناظرين بِمصر بَدرا بِهِ نلت الهَنا وَسَمَوت عزاً
يا من تحلى بالمعارف واشتهر
يا مَن تَحلّى بِالمَعارف وَاِشتَهرْ وَعَلى بَني الآداب في مَصر اِفتَخرْ نعم المَصونة إِذ حبتك بِأَغيد
حج الأمير لرب الناس مبرور
حَج الأَمير لرب الناس مَبرورُ وَمِنهُ طَهَ رَسول اللَه مَسرورُ وَالفَوز في عَرفات قال مِن طربٍ
سعى المسعود من دار البوار
سَعى المَسعود مِن دار البوارِ إِلى دار السَعادة وَالوَقارِ وَفي رَجب الأَصمّ عَلَيهِ فاضَت