موريتانيا

وقفتُ على التليل فبت ليلِى حزينا من طُلَيل بالتليلِ طليل من عبيلة لاتلم يَا

أبدَلت رَاءَها بِظَاءٍ فَتاةٌ تَأمَّلتُها تركتُ النِّسَاءَ رَابني صرم رَحمَةٍ وَرَمَاني

هَذَا الأتَايُ رَقِيقُ اللَّونِ في انكَاسِ يَشفي القُلُوبِ بِتَطرِيبٍ وإِينَاسِ يَعلُو على الشَّايِ ليس الشايُ يُشبِهُهُ

تَخَطَّى رَكبُه الظلَلَ القَوَاءَ وَلَم يَحبِس بِسَاحَتِهِ النِّواءَ وَلَم يُسعِدهُ في التَّعرِيجِ حَتَّى

قال ابن عبدم مجيب السائل مبينا منازل المنازل على المطابقة والعياض

كنا إذا مسنا من دهرنا نكدُ وكاد يقضي علينا الهم والكمدُ وكدرت صحبة الاجلاف عيشتنا

إن طيف الحبيب بعد الهجوع زار وأزور مولعا برجوع جاز طيفي نحو أسماء

جُمُوعُ السَّاحَةِ إحفَظهَا ثَلاَثاً فَهِى سَاحٌ وسَاحَاتٌ وسُوحُ

لَعِبَت بَعدَ ما انقَضَى الرَّيعَانُ مِن شَبَابي بِحِلمِىِّ الأظعَانِ فتَنَتني غَدَاةَ وَلَّت فَوَلَّى الص

عَجِبتُ لأُسرةِ الحَسَنِ الدُينَا بِألبَانِ المَذَمَّةِ قَد غُذِّينَا يَرُومُونَ افتِخَاراً واعتِلاءً