لو كانت الأشعار تنطق

لو كانتِ الأشعارُ تنطقُ بايعتْ

حَسَنَ بنَ مرعي ربَّها وأميرَها

لكنَّني أجدُ الإمارةَ مَنزِلًا

أوهَى وأوهنَ فاطَّرَحتُ سريرَها

لا أدَّعي الألقابَ إنَّ وراءها

شرًّا يؤجِّجُ في الخفاءِ سعيرَها