مازال طيفك

ما زالَ طيفُكِ بالسَّحَرْ

يا درَّةً فوقَ الدُّرَرْ

أنتِ الجمالُ وأنتِ لي

شمسُ المحبَّةِ والقمرْ

مهلًا على هذا العتا

بِ فما أشدَّ وما أمَرّْ

وترفَّقي عند الدَّلا

لِ فكلُّ أمرٍ قد سُطِرْ

لا يَنقُضُ البينُ الهوى

أو يستطيلُ به وَجَرْ