لا شغل لي في أول أو حاضر

لا شُغْلَ لي في أولٍ أو حاضرِ

لكنْ فؤادِي في هوَى المستقبلِ

فالنفسُ مولَعة بما قَدْ تَرتجِى

وقد انفتحتْ عَن حاضرٍ كالأولِ