ولما جلا أفراح مصر عزيزها

ولما جَلا أفراحَ مصر عزيزُها

رشَفْنا على حبِّ العزيز لمى الراحِ

وطابَ زمانُ الأنس عيشاً فأرخوا

زهتْ بكمال السعد أضواءُ أفراحِ