وحدها

والفتياتُ الجميلاتُ

يَتَـ…

… سَرّ …

… بْنَ

نَحْوَ ثقوبِ الحياةِ السعيدةْ

والتي بَقِيَتْ وحْدَها

تُفتِّشُ بينَ خبايا الكلامْ

اجْتباها نَوْرَسٌ منْ هيامْ

واصْطفاها  فُتونُ القصيدةْ.

 

(من كتاب: تغيب فأسرج خيل ظنوني)