بحر الهزج

على أبن العصب الملح ي يثني اليوم من أثنى على الجلد وإن صاد

عزاءً يا أبا الفضل فأنت الجبل الأعلى وإن جارعلى أهلك

غداةَ الشَّكِّ نَدعوكَ إلى الراحِ تُغادِيها فلاَ تَنأ وَلذَّاتُ

أبا الصابِ سقاكَ الَّل هُ صَوبَ المُزنِ سَجَّاما دعاكَ القِرنُ والِبيضُ

فؤادي بك مَشغوفُ ودَمعي فيك مذروفُ وفي وعدِكَ إن جُدْتَ

ورَكْبٍ أَممَّوا قَحطا نَ والَّليلُ بِهِمْ يَسطُو فحطُّوا رَحلَهم منه

جُعِلْنا أجنبِيَّيْنِ بلا جُرْمٍ ولا تَبْلِ وأُقصِينا وما خُنّا

رأيتُ النّاس قد حالُوا وأضحى لُبُّهُمْ قِشْرا فإمَّا زرتَهُمْ يَوماً

وإنْ عُدتْ لَها يَوماً فَسجّانِيَ سَجّاني ولِلْمَوتِ الوحي الأح

وإنْ عُدتْ لَها يَوماً فَسجّانِيَ سَجّاني ولِلْمَوتِ الوحي الأح