بحر مجزوء الرمل

أين نيلك أين خيلك حزت فضلا فازجيلك خاب من كان يميلك

ما ترقى الهند إلا برجال كالأسود خدموا الهمة حتى

أنت سر حل في رو حي وجسمي وخيالي أنت نور شع في عي

أنا للمحبوب لا أب رح دوما في اشتياق لا أراني قانعا من

جئت يوما أسأل المر آة عن شخصي الصريح علني أدرك كنهي

تحت لفح الشمس في تي ه الصحارى القاحلات أوغل الركب حثيث الس

لا أبالي أن أقول ال حق إني لا أبالي رضي اليوم أناس

عمت البشرى وجوه ال قوم يعلوها السرور إذ رأت في الجو من بع

هل سمعت الصوت لا إن ني أصبحت أصما هل رأيت النار لا هل

بين آلامي وصبري بين يأسي ورجائي بين إيماني وكفري