بحر مجزوء الكامل

اِنظُر لِضَعفي ياقَويُّ وَكُن لِفَقري ياغَني أَحسِن إِلَيَّ فَإِنَّني

لِمَنِ الجُدودُ الأَكرَمو نَ مِنَ الوَرى إِلّا لِيَه مَن ذا يَعُدُّ كَما أَعُدُّ

أَشفَقتُ مِن هَجري فَغَل لَبتُ الظُنونَ عَلى اليَقينِ وَضَنَنتَ بي فَظَنَنتُ بي

لاغَروَ إِن فَتَنَتكَ بِال لَحَظاتِ فاتِرَةُ الجُفونِ فَمَصارِعُ العُشّاقِ ما

يا سَيِّدَيَّ أَراكُما لا تَذكُرانِ أَخاكُما أَوجَدتُما بَدَلاً بِهِ

يا مَن رَضيتُ بِفَرطِ ظُلمِه وَدَخَلتُ طَوعاً تَحتَ حُكمِه اللَهُ يَعلَمُ ما لَقي

يَهني الأَميرَ بِشارَةٌ قَرَّت بِها عَينُ المَكارِم أَعلى الوَرى شَرَفاً وَمَن

إِنّا إِذا اِشتَدَّ الزَمان نُوَنابَ خَطبٌ وَاِدلَهَم أَلفَيتَ حَولَ بُيوتِنا

في الناسِ إِن فَتَّشتَهُم مَن لا يُعِزُّكَ أَو تُذِلُّه فَاِترُك مُجامَلَةَ اللَئي

قِف في رُسومِ المُستَجاب وحَيِّ أَكنافَ المُصَلّى فَالجَوسَقُ المَيمونِ فَال