عموديه

سَمَاحاً سَمَاحَةً سُمُوحاً سُمَوحةً وَسمحاً سَمَاحاً ذِى مَصَادِرُ مِن سَمح

عَطفُ الزَّمَانِ عَلَى ظَرفِ المَكَانِ بَدَا لِلبَعضِ والبَعضُ عَنهُ مَا يُرَى أبَدَا فَمَن رَأوهُ رَأَوهُ لاِشتِرَاكِهِما

يَسُ تَرتِيلُهَا جُزءٌ مِنَ الدِّينِ لاَ يَنبَغِى العَجزُ عَن تَرتِيلِ يَسِ طُوبَى لِمَن كَانَ يَدرِيهَا ويَحفَظُهَا

جريت مع الأشواق من بعد أهلها فخلفتها عني وجئت على مهل على مهل للحب حتى وصلته

رَقِيقُ اللَّونِ لأني لَقَّمتُهُ مَرُتَينِ وَلَم تُفُد لَقَمَاتِى

أبَانَ اصطِبَارِي بَينُ أُمِّ أبَانِ وأحمَشَ إيقَادَ الجَوَى بِلَبَاني فَصَعَّدَ انفَاسِ وحَدَّر ادمُعِي

وَأحوَى في المَلاحَةِ ذِي افتِتَانِ عَنِيتُ بِهٍ فَصَدَّ وَمَا عَنَاني ثَنَاني عن هَوَى مِن كُنتُ أهوَى

غني يَا عَيشَ إِنَّ حِينَ تُغني تَطرُدُ الأُذُنُ شَدوَ كُلَّ مُغَنِّ وَابرِزِى الوَجهَ إِنَّ ذَينِ شِفَاءٌ

تَقَفَّيتُ أزمَاناً مَسِيحَ زَمَاني فَأَغرَقني في أَبحُرِ الهَيمَانِ وَطوَّح بي في لُجِّ كُلِّ مُتِيهَةٍ

كِتَابٌ فِيهِ خَطكِ فِيهِ حَظِّى فآتٍ مِنكِ حَمَّ بِهِ افتِتَاني وَأطرَبُ إِن أتَاني مِنكِ حَتَّى