قافية التاء (ت)

أما أنا فاود لو أن الورى طرا حذوا حذوى وساروا سيرتي عفت الحماية بعد ان خولتها

ماذا اقول اذا اردت مديح من تعلو على كل الثنا معلاته كيلا اكون به المسيئ وانما

لا أنت أزمعت ولا الفكر مات خلعتَ عمرا واكتسيت الحياة يخلد الناس بأرواحهم

من يلح من الدنيا منكراً كما لحتِ فليجم والا را

مني السلامُ على ديارِ اَحبَّتي كالمسكِ تحملُهُ الصَّبَا إذ هبَّتِ مني السلامُ على الذي هجر الحمى

ضممتُها بِكرَ من ضَمَمْتُ وقبلةً كان ما غنمتُ بريئةَ النَّيلِ يعتريها

بَنَيتُ فُردَوسي وَزَخرَفتُهُ حَتّى إِذا ما تَمَّ ضَيَّعتُهُ أَجرَيتُ في أَنهارِهِ كَوثَراً

جِئتُ لا أَعلَمُ مِن أَين وَلَكِنّي أَتَيتُ وَلَقَد أَبصَرتُ قُدّامي طَريقاً فَمَشَيتُ وَسَأَبقى ماشِياً إِن شِئتُ هَذا أَم…

كُلُّ مَيتٍ مَهما عَلا في حَياتِهِ كُلُّ ثاوٍ تَحتَ الثَرى مِن لِداتِه لا حُدود وَلا مَقايِّسُ في المَوتِ

المَرءُ في غَفَلاتِه وَسُباتِهِ وَالدَهرُ كَالرِئبالِ في وَثَباتِهِ وَالعُمر وَالزَمانُ يَجِدُّ في