قافية الدال (د)

يا أَيُّهَا ذَا الوَطَنُ الْمُفَدَّى تَلَقَّ بِشْراً وَتَمَلَّ السَّعْدَا لَمْ يَرْجِعِ العِيدُ مُرِيباً إِنَّما

حَبَّذا النَّيروزُ عِيداً كُلَّما عَادَ جَدِيدا هُوَ رَأْسُ الْعَامِ قَدْ أَقَ

كَمْ شَهِيداً خَلَّدَ التَّا رِيخُ فِيهِ وَشَهِيدا ذَاقَ مِنْ تَعْذِيبِ دُقْلَتْ

ذَاكَ يَوْمٌ يَجْمَعُ الدَّهْـ ـرَ قَدِيماً وَعَتِيدا يَبْسُطُ الذِّكْرى وَإِنْ كَا

قد جدد الأفراح عيد المولد لا زالت الأفراح منه بموعد عيد تفرد في الزمان بآية

إِنَّ فِي مُجْتَمَعِ الْـ ـيَوْمِ لَتِذْكَاراً مُفِيدا عِظَةٌ مُجْدِيَّة وَالـ

يَا لَيْلَةَ الأُنْسِ عُودِي فَعِيدُ إِلْيَاس عيِدِي عَهْدٌ قَدِيمٌ مِنَ الوُدِّ

عَاشَ فَارُوقُ الْمَلِيكُ الْمُـ ـفْتَدَى دَهْراً مَدِيدا سَيِّدٌ هَيَّأ بِالْعَدْلِ لِمِ

زُفَّتْ إِلَيْكَ وَالزَّمانُ وَرْدُ وَالنُّورُ تَاجٌ وَالفَرِيدُ عِقْدُ وَالجَوُّ صَفْوٌ وَالنَّسِيمُ نَدُّ

هِيَ الْحُرَّةُ الزَّهْرَاءُ جَاءَتُ عَلَى وَعْدِ جَلَتْهَا لَكَ الْعَلْيَاءُ مِنْ مَطْلَعِ السَّعْدِ عَرُوس يَرَاهَا…