قافية الدال (د)

نِعْمَ الوَكِيلُ مُجَاهِدٌ يَسْعَى إِلَى تَحْقِيقِ أَسْمَى مَأْرَبٍ لِمُجَاهِدِ كَتَبَ الشَّفَاءَ عَلَى يَدَيْهِ لأْمَّةٍ

يَا وَزِيراً لَيْسَ الطَّبِيبُ لأَفْرَادٍ وَلَكِنَّه طَبِيبُ البِلاَدِ يَكْثُرُ الصَّالِحُ الْمُرَادُ وَلَكِنْ

طَغَتْ أُمَّة الجَبَلِ الأَسْوَدِ عَلَى حُكْمِ فَاتِحِهَا الأَيِّدِ وَهَبَّت مُنِيخَاتُ أَطْوَادِهَا

بِهذَا اليَوْمِ حُقِّق مَا تَمَنَّتْ نُفُوسُ الْعُرْبِ دَهْراً بعْدَ دَهْرِ فَمَا أَحْرَاهُ فِي التّارِيخِ يَوْماً

رَأَيْتُ مِلاَحاً بِلاَدٍ كَثِيرَةٍ يُشَارِكْنَ فِي حُسْنٍ وَحُسْنُكِ وَاحِدُ وَزَادَكِ رَبُّ الْعَرْشِ مِنْ زِينَةِ النُّهَى

عبد العزيز لك الخير دم عريزا حميدا إلى اسم طلعت حرب

يا بني الدوحة العريقة في المجد أتعدون خطة الأمجاد لا يكن بينكم سوى ما عرفنا

صَدَقَ المُهَنِّيءُ مَا أَتَاكَ مُهَنِّئاً وَالْعَيْشُ مَوْفُورُ الصَّفاءِ رَغِيدُ مَا الْعِيدُ يَوْمٌ فِي الزَّمَانِ بِعَيْنِهِ

أعز من الهوى ود صحيح وأبقى منه في الزمن الشديد وذاك الود فينا خير إرث

يا زائر الحسناءِ في عيدها إن تُهدِ فانظُر ما الذي تُهدي أخطأكَ الحزمُ وأخطأتَهُ