قافية الدال (د)

بذلتُ في حبِّ "دنيا" المالَ والولَدا فكان أنْ شيّبتْ ذؤابَتي ولَدا أطعتُها وهوىً في دارها وُلِدا

جدِّدْ بلا تردُّدْ فالشّعبُ قد تعوَّدْ والفكرُ في تجمّدْ

النّاسُ للناسِ حتّى وإنِ اخْتلفوا فيْما اسْتطابوا أوِ ارْتدوا أوِ اعتقدُوا هدْيُ النبيِّ وإخوةٌ لهُ بُعثوا

لو أنّ لي هندوانيًا من القدسٍ حتّى الرياض وما أبعد يمتدُّ لكانت الحالُ غيرَ الحالِ يا قدسُ

مثالٌ حَكى نعلاً لأفضل مرسلٍ تمنّت مقامَ التربِ منه الفراقدُ ضَرائرُها السبعُ السموات كلّها

ما ليْ أَحِنُّ لِمَنْ لَمْ أَلْقَهُمْ أَبَدَا وَيَمْلِكُونَ عَلَيَّ الرُّوحَ والجَسَدَا إني لأعرِفُهُم مِنْ قَبْلِ رؤيتهم

حقيقة الحقّلا تعدُّ وباطن الأمر لا يحدُّ سواه فينا بدا بحسن

عيونِك شوكةٌ في القلبِ توجعني... وأعبدُها وأحميها من الريحِ

عفوَ زهر الدم , يا لوركا , وشمس في يديكْ وصليب يرتدي نار قصيده أجمل الفرسان في الليل .. يحجون إليك

ليت لي من جماعة السَّار قوماً يتفانون في خلاص البلادِ أو كإيمانهم رسوخاً وعمقاً