قافية الزاى (ز)

سأحيلُ كلّ حياتكَ .. استفزازا وأُريكَ في فنّ النّوَى .. إعجَازا حتّى إذا أدركتَ مامعنَى الهوَى

وكم من فتى يسعى ويحرم دائبا وآخر يؤتى رزقه وهو عاجز وربتما نال الكرامة ألكنٌ

بأعراف رعد نحل سبحان مريم وحج وفرقان ونمل مع الحرز وسورة صاد بعدهن فُصِّلَتْ

لقد لذَّ لي الظبي الأغن عتابُهُ ويذكر زلاتي وفي الوصلِ يرمزُ أحاول منه رشفةً من رُضابه

يا واقفاً في ظل قب رٍ في الكنانة قد زها يبكي على اِبراهيم صو

فاز ابن طنوس الهمام برتبةٍ هي منه بالصفة الحميدة فائزه لو لم يكن حسن السرية أرخوا

قولوا لأشياخ الهوى تلميذكم أدرى بأسرار الهوى ورموزه كتب العذار بخده لغة الهوى

أهلاً بذي الشرف الذي بقدومه سرّت دمشق سرور نفسٍ فائزه كاد العدى وأتى بأشرف رتبةٍ

لا تقل عجزا فأنت المعجز ولديك الأصبهاني معوز حزت علم الناس طرّا فلنا

قام معناك للمحاسن رمزا يا غزالا بالطرف للقاب غزا انت حاز يتنا عن الحب صدا