قافية السين (س)

ومن العجائب للبي ب إذا تفكّرت النفوس أن الغبيّ من الرجا

الحبّ جائحة من فعل إبليس والحبّ يحسنُ إلا بالمفاليس شكوت ما بي إلى من ليس يرحمني

وليلة حسبت فيها نفسي من ظلمة كأنّني في رمس أطول من تاريخ ملك الفرس

عذري إلى الله لا عذري إلى الناس بالشرب بعد أداء الفرض بالكاس ثلاثةٌ بعد وتري عند مضطجعي

أيها الغرّ بالزما ن وتاثير عكسه قد بلوت الزمان بل

أقلل من الخلطة للناس وعارضِ الأطماع بالياس واقنع إذا لم يك حظّ بما

أَحيا حُشاشَةَ قَلبٍ كانَ مَخلوسا وَرَمَّ بِالصَبرِ عَقلاً كانَ مَألوسا سَرى رِداءَ الهَوى في حينَ جِدَّتِهِ

هَل أَثَرٌ مِن دِيارِهِم دَعسُ حَيثُ تَلاقى الأَجراعُ وَالوَعسُ مُخَبِّرُ السائِرِ الرَذِيَّةَ في ال

يقول لي الأمير بغير جرمٍ تقدم حين جد بنا المراس فما لي إن أطعتك من حياةٍ

وكُنَّا نُرَجِّي مِن إمامٍ زيادَةً فَزَادَ الإمامُ المُصطَفَى في القلانِسِ تَرَاها عَلَى هَامِ الرِّجالِ كأنَّها