قافية السين (س)

يا قلب على فراقهم لا تاسا تخطي وتلوم في خطاك الناسا لو كنت زجرت طرفك الخلاسا

جمالُ وَجهي يَسبي بحُسْنِهِ كلَّ جِنسِ بِحُسن خَلقي وَخُلقي

بلاتزامي لِصاحبي طولَ دهري وَبِلَثمي أَناملَ الأكياسِ صِرتُ من صَوْلةِ الملوك أَمانا

الحمدُ لله كَمْ أسْمُو بِعزميَ فِي نَيْل العُلاَ وَقَضاءُ الله ينْكسُه كَأَنَّني البَدْرُ يبغى الشرقَ والفلكُ ال

قد جرحتنا يدُ أيامِنَا و ليس غيرُ الله مِنْ آس فلا تُرجِّ الخلقَ في حاجة

يريدُ سياسةً من لا يُسَمَّى وطبعٌ فيهِ يأبَى أن يَسُوسا سألتُ كُسىً فمنَّانِي بقَمْح

قاسَيتُ مِن عِلَّتَيكَ ما قَد رَقَّ لَهُ المَوتُ وَهوَ قاسِ سُقمٌ وَنَزفٌ أَبانَ عِندي

إِنَّ أَفراسَ شَبابي جَمَحَت لَم أَرُض بِالحِلمِ مِنها فَرَسا لَيتَني كَالطيّبِ اِبني إِنَّهُ

أَينَ تبّاعُ تُبَّعٍ أَينَ فُرسانُ فارِسِ قَد نَبا كُلُّ صارِمٍ

كَم متّ إِذ هَيهاتَ فيهِ سَمِعتها وَحييت إِذ سَمِعت لَعَلَّ أَو عَسى يا مَوتُ كَم قَصَفت رِياحكَ قَبلَهُ