تصفح الوسم
قافية الضاد (ض)
لي وطن يشكو الطبيب الذي
لي وطن يشكو الطبيب الذي بزعمه جاء ليشفي المرض متى ارى جوهره سالماً
الحمد لله المعز الخافض
الحمد لله المعزّ الخافضِ إذ بات ذو التقوى بعيشٍ خافضِ المؤمن المهيمنِ الستارِ
وسم الربيع بزعمه ذات الأضا
وَسَمَ الربيعُ بزعمه ذات الأضا كَذِب الربيعُ فذاك دمعي روَّضا وقف السحابُ بها معيَ لكنَّما
صبح الهنا اليوم تجلى أبيضا
صبح الهنا اليومَ تجلَّى أبيضا وبالمنى ربعُ التهاني روّضا فقم إلى كأس التهاني واصطبح
نسيم البان في الروض الأريض
نسيم البان في الروض الأريض امط لي زفرة القلب الرميض لعلك سابر بحشاي جرحا
فيك جبت السهول طولا وعرضا
فيك جبت السهول طولا وعرضا واعتسفت الحزون كبواً ونهضا كم اجاري جواك حثاً وريثا
قد صح عزمك والزمان مريض
قد صَحّ عزمك والزمان مريض حتّام تذهب في المُنى وتَئيض ما بال همّك في الفؤاد كأنه
إلهي تدارك بالشفاء وبالرضا
إلهي تدارك بالشفاء وبالرضا سقيماً به من كربه لاهب الغضا وأبدله هذا الهم روحاً ورحمةً
زعمت نفسك أني جاهل
زَعَمَتْ نَفْسكَ أنِّي جاهِلٌ وحَريصٌ مالَ قَلْباً للعَرَضْ أو كأقْوامٍ غُروراً جَهِلوا السِّ