قافية الظاء (ظ)

وريم فاتك الاجفان يرنو ويعث عاشا بالقلب لحظا وعن فتك يهز الرمح قدا

اراني تخافى الجسم مني لوهنه بآه النوى والبين عن لحظ لاحظ فلم تسكن الآلام مني بمؤنس

سقى الله ايام الوصال وان تكن مضت وانقضت كالمغفلات من اللفظ فهل يرجع الماضي الذي مر وانقضى

وافى لبطرس نعم البكريوسف من أرخت باهي برب العرش ملحوظا ورابع البكر قد ازهى مؤرخه

يا لائِماً ملّ سَمعي مِن مواعظهِ وَاِربدّ وجهُ اِعتِذاري من تغالظهِ إِنِ اِتّهمتَ فُؤادي في تحافظهِ

تَأسَّ ولا تَأْسَ مِنْ عَضَّةٍ فَكَمْ لَكَ في مِثْلِها مَوْعِظَهْ صُروفُ الزّمانِ إذَا أَسْرَعَتْ

إذا كان كتمان السرائر حكمة فسر الهوى أولى واجدر بالحفظ وإن الذي تهوى لبيب فحسبه

رأت المشيبَ بعارضيك فغاظَها وثنت بذاتِ البانِ عنك لحاظَها هيفاءُ لو بَرزَت لنسّاك الورى

لقد وَعَظَ العُذَّالُ وَجدي بِشأنِ من فَنيتُ بهِ والوجدُ ينْمي به الوَعْظُ يُسامرُني فيه الغرامُ فَلَم أنَمْ

ظَبيَةٌ من سِهَامِها بِلِحَاظٍ فى سُهَادٍ بنارِها وشُواظٍ ظهرت فوقَ اكُمَّةٍ ثمّ غابَت