قافية الكاف (ك)

بكتك الروح قبل العين شوقاً ‏يكاد له الحشا كمداً يذوبُ ‏بربّكَ بعد أن جاوزتَ حداً

قد طالَ يا ليلى علىَّ نواكِ حتى غدا قلبي قتيلَ هواكِ والجسمُ منى ذائبٌ في حر نا

منطق كان ثامن السبعة ال شهب وإن قلت تاسع الأفلاك يشهد العقل منه ما يشهد السم

أيُلام قلبٌ في الهوى أصفاكا ‏وعلى ممالك شوقه .. ولّاكا ؟! ‏طب ياصفي الروح نفساً إنني

يا ويحَ ما فعلتْ بالقلبِ عيناكا وما أثارت وما أغوت ثناياكا غرقتُ أو كدتُ لا أدري فقد سكِرتْ

جنات عدنٍ فُتِّحت للقاكِ والفوز يهتف من رضى مولاك نالت شفيقة بالعفاف مرادها

حب الكنانة عن فَروق ثناكِ أم حب ربك للنعيم دعاكِ يا زهرة الحسن التي جف الصبا

يا ربع لا بلَّ الغمامُ ثراكا لمَ لا تنوح معي على مولاكا أنسيت يا قاسي الفؤاد مهذَّباً

سألت جلق لما غاب راشدها وقلت من بعد ذاك البدر يكفيك قالت أيقبلني صبحي فقلت لها

يا قبةً حول باري قبة الفلك أنت الهدية من عبدٍ إلى ملكِ عسى ابن دبانة الشامي يوسف با