تصفح الوسم
قافية الهاء (ه)
المنجم
قالت غداً تصفو الحياةُ وترتدي ثوبَ الزفاف السندسيَّ وتزدهي قلتُ احذري شُدِّي الحزامَ فأنتِ في
دعاء
أحِنُّ إلى رحابكَ يا إلهي لأطفئ من معين رضاك آهي أتيتُ إليكَ أوْعيَتي خواءٌ
يا أرض تيهي
يا أمُّ إ سقطتْ أمامَكِ أمَّةٌ برصاصِ مأفونٍ وخِنْجرِ أبْلهِ لا تأسفي لا تحْزني بلْ رَدِّدي
بين اللذائذ
في كلِّ مُنْعطفٍ تموتُ أمُومةٌ وأبوَّةٌ ترِدُ الحياضَ وتنتهي ويلُ النفوسِ إذا تعلَّقَها الردى
هو الدهر لا يصغي إلى من يعاتبه
هوَ الدَهرُ لا يُصغي إلى مَن يُعاتِبُه وَلو عَظُمَت هِمّاتهُ وَمَآربُه لهُ كلَّ يَومٍ غارَةٌ بعدَ غارَةٍ
برغم المعالي فارق الدست صاحبه
بِرَغمِ المَعالي فارَق الدَستَ صاحِبُه وَثُلَّت عُروشُ المَجدِ وِانهدَّ جانِبُه وَأَضحَت بَنو الآمالِ سُهماً وُجوهُها
قفوا بي على الربع المحيل أسائله
قِفوا بي عَلى الرَبعِ المُحيلِ أُسائِلُه وَإِن كانَ أَقوى بَعدَ ما خَفَّ آهِلُه وَما في سُؤالِ الدارِ إِطفاءُ غُلَّةٍ
أهاج له ذكر الحمى ومرابعه
أَهاجَ لَهُ ذِكرُ الحِمى وَمَرابِعُه لَجاجَةَ شَوقٍ ساعَدَتها مَدامِعُه فَباتَ بَليلَ الحَبيبِ مُضطَرِمَ الحَشا