قافية الهاء (ه)

غرباء لكنْ ربُّنا اللهُ الله نِعْمَ الناصرُ اللهُ ما يَنْقِمُ الحجرُ الضَّريرُ مِنَ ال

سبحانه كيفَ مدّ الحبّ معجزةً أحيت فؤادي .. وبالأشواق أرساها سبحانه .. بجميل الروح .. أكرمني

يا ربنا أنل فؤادي وطره بالسورة المذكور فيها البقره بآل عمران وبالنساء

بدئي بسم اللّه فيه البركه وحمده يمن لكل حرمه فالبدء بالذكر العظيم الميمنه

من وقتها قد تركت العلم حيث رأت عيناي ما يعجز الافهام معرفته فان يك العلم هذا فالجهول اذن

المرء يشرف بالآداب حيث يرى لها وعاء لديه رحب كلكله

نالني بالسوء من أعرفه أَنه بالسوءِ فاشٍ خبرُه يا دميماً شُوِّهَت خلقتُه

لو أن لي الأرض والسماءَ عفتُها في سبيل نظره أرضى بها في الهوى رجاءَ

إني لزمتكِ مثلما لزم الحَمامُ أَليفهُ ولقيتُ منكِ تجنُّباً

إلام هذي المقلة السائله تجولُ فيها الدمعةُ السائله مطروفةٌ في الليل ترعى السهى