- Advertisement -
تصفح الوسم
قصائد حزينه
أقول وقد ناحت بقربي حمامة
أَقولُ وَقَد ناحَت بِقُربي حَمامَةٌ أَيا جارَتا هَل تَشعُرينَ بِحالي مَعاذَ الهَوى ماذُقتِ طارِقَةَ النَوى
بقلبي على جابر حسرة
بِقَلبي عَلى جابِرٍ حَسرَةٌ تَزولُ الجِبالُ وَلَيسَت تَزولُ لَهُ مابَقيتُ طَويلُ البُكاءِ
الحزن مجتمع والصبر مفترق
الحُزنُ مُجتَمِعٌ وَالصَبرُ مُفتَرِقُ وَالحُبُّ مُختَلِفٌ عِندي وَمُتَّفِقُ وَلي إِذا كُلَّ عَينٍ نامَ صاحِبُها
- Advertisement -
قامت إلى جارتها
قامَت إِلى جارَتِها تَشكو بِذُلٍّ وَشجا أَما تَرَينَ ذا الفَتى
ألزمني ذنبا بلا ذنب
أَلزَمَني ذَنباً بِلا ذَنبِ وَلَجَّ في الهِجرانِ وَالعَتبِ أُحاوِلُ الصَبرَ عَلى هَجرِهِ
ألو الفضل في أوطانهم غرباء
أُلو الفَضلِ في أَوطانِهِم غُرَباءُ تَشِذُّ وَتَنأى عَنهُمُ القُرَباءُ فَما سَبَأوا الراحَ الكُمَيتَ لِلَذَّةٍ
فقدت في أيامك العلماء
فُقِدَت في أَيّامِكَ العُلَماءُ وَاِدلَهَمَّت عَلَيهِمُ الظَلماءُ وَتَغَشّى دَهماءَنا الغَيُّ لَمّا
- Advertisement -
عذيري من الدنيا عرتني بظلمها
عَذيري مِنَ الدُنيا عَرَتني بِظُلمِها فَتَمنَحَني قُوَّتي لِتَأخُذَ قُوَّتي وَجَدتُ بِها ديني دَنِيّاً فَضَرَّني
لعمري لقد أدلجت والركب خائف
لَعَمري لَقَد أَدلَجتُ وَالرَكبُ خائِفٌ وَأَحيَيتُ لَيلي وَالنُجومُ شُهودُ وَجُبتُ سَرابِيّاً كَأَنَّ إِكامَهُ