قصائد حكمة

ولم يفِ الاتحاديون اذ حكموا بالوعد أن يعدلوا في الحكم بل ظلموا وخالفوا خطةً كانوا لها رسموا

سنتان طالَ مداهما والحرب ما فتئت تزيد تسعراً وتضرُّما ونطاقها يمتدُّ في الدنيا على

رأت دولة النمسا التقادير سائره على مشتهاها وهي بالروس ظافره توهمت النصر الذي نيل أنه

ايهِ فردون إننا منُصتونا حدثينا عما جرى حدثينا طبق الارضَ ذكرُ مجدكِ حتى

أَعرني منك يا هاروتُ سحرا فإِن بهِ يراعي اليومَ أحرَى أَفضهُ عليَّ إلهاماً يداوي

فقالت لي رويدك لا تسمُني تحملَ ما يكون عليَّ وقرا افي وقت كهذا تقتضيني أل

لِيَ بَعْلٌ ظَنَّهُ النَّاسُ أَبِي صَدِّقُونِي إِنَّهُ غَيْرُ أَبِي وَاعْدِلُوا عَنْ لَوْمِ مَنْ لَوْ مَزَجَتْ

شَوْقٌ يَرُوحُ مَعَ الزَّمَانِ وَيَغْتَدِي وَالشَّوْقُ، إِنْ جَدَّدْتَهُ يَتَجَدَّدِ دَعْ عَنْكَ نُصْحِي بِالتَّبَلُّدِ سَاعَةً

ما حاجتي في ذمِّ أهل زماني وبهم مصالح فافتى وأماني إن عبتُ منهم واحداً وذممتُه

إذا بَلغَ الفتى سبعينَ عاماً فما تَسْبِيهِ زينبٌ أو ثُمَامَهْ ألا فاخلعْ ثيابَ اللهو والبسْ