قصائد حكمة

ريب المنون مقارض الأعمار وحياتنا تعدو إلى المضمار والنفس تلهو فوق تيار الردى

منازل النفس لا تُدرى حقائقها واخطأ الزعمَ منَ قد قالَ يُدريها العين تُدرك إلا ذاتَها نظراً

لنا أنفس لكنها اليومَ ظلمة وناشئة لكنها بعدُ في المهدِ إذا نحن طالعنا عهود فخارنا

ثلاث خصال يفسدُ المُلْكُ عندها ولا يستقيمُ الأمرُ إن هي حلَّتِ فظلم الورى والبغيُ والجور ثالثٌ

درب ماشي وَكُل الناس لاهين وَحنا بحطام الدَهر لاهين أَنا ون ساعد الرَحمن لاهين

بدئي بسم اللّه فيه البركه وحمده يمن لكل حرمه فالبدء بالذكر العظيم الميمنه

يا راكباً من فُوق نابي مضمر حرا ولد حرا ضراب أَصيل من ساس هجنا يقطعوا لدو والخلا

الأَلف أَلفت المَعاني لطالبه من خاض بَحراً بِالمَخاض وَغيص يا سامعين القُول اِصغوا لِقصَتي

أَبديت أَشرح في قَوافي أَلمعي في بيات تطرب كُل عارف المعي ما قال شبلي في قَوافي المعي

غني الَّذي من واهج الضيم وَالنيا يرسم عَلى صَرف الزَمان قوال يَرسم على صَرف الزَمان الَّذي غَدر