قصائد عامه

الولد الطالع بين أقاصي القاهرة والخارج من الجنوب يشبهه كثيراً رامبو

كون لا منته من يكشف سر الوردة من يكشف سر الدمعة

لتبدأ هذا الخلاص بعيداً وحيداً تموت وتخلع حزن الكلام

تخرج الأشياء من رغبتها في رحم الوقت

غبتٍ ليوم عنى.. لم اقلق لم اكتئب طويلا

سآوي إلى جبل يمنح الغارقين العراء يبوح لهم

أ لا انظر فى صورة امى كل صباح واحدثها عن اشياء حدثت بالأمس

وَقَفَ الخَلقُ يَنظُرونَ جَميعاً كَيفَ أَبني قَواعِدَ المَجدِ وَحدي وَبُناةُ الأَهرامِ في سالِفِ الدَه

في آخر عاصفة للقراصنة الموتى والأمواج

كيف لم أنتبه لخطاها التي وهي تعبر في خفة الريش,