قصائد غزل

وردةٌ هبَّ في الريا ضِ على الفجرِ طيبُها عانقتها الصَّبا كما

رُفَيْدَةُ عَلِّمِي النَّاسَ الحَنانا وَزِيدي قومَكِ العالينَ شانا خُذِي الجرحَى إليكِ فأكرمِيهم

جعلتك كعبة من الأرض يأتي إليك الناس من كل البقاع وصغت هواك للدنيا نشيدا

تعالي أحبك قبل الرحيل فما عاد في العمر غير القليل أتينا الحياة بحلم بريء

خيم الليل فنامي في هدوء وسلام رفّ من حولك قلب

أصبحتُ في نعمةٍ للهِ أحمدُها في ظلِّ قربِكِ، باتَ القلبُ يَنْشُدُها فحقَّقَ اللهُ أحلامي وأسعدني

أنتِ بحرٌ من الأنوثة صافٍ أنتِ أشهى من النساء جميعا أنتِ تيَّمتِ مهجتي بعيونٍ

قسمًا بِرَبِّي ما رأيتُ كهذه حُسنًا على مَرِّ الزَّمانِ بما جرى برزَتْ لقلبي بعد طولِ قُنوطِه

ما زالَ طيفُكِ بالسَّحَرْ يا درَّةً فوقَ الدُّرَرْ أنتِ الجمالُ وأنتِ لي

عندما أنظر إلى عينيكِ أحب نفسي أعشق كلماتي